عيد الميلاد في الجبال: 4 أسباب تجعل الاحتفال أجمل!

ما رأيكم في جولة بين أحضان الطبيعة والتمتع بالهواء الجبلي النقي؟ لفعل ذلك لا يوجد ما هو أفضل من القمم المغطاة بالثلوج، السير على الثلج وصوت الرياح بين أشجار الصنوبر. هل تسمعون ؟ إنه صوت الصمت والهدوء.

عيد الميلاد بين طبيعة تكتسي حلة بيضاء من الثلج، هو حلم معظم الأطفال، ولا نستثني منهم سوى قلة. دعونا هذا العام إذن، نضيف جرعة صغيرة من السحر لإرضاء الصغار (والكبار أيضًا) من خلال تحقيق أحلامهم في عيد الميلاد. دون أن ننسى، قبل الذهاب إلى الفراش ليلة 24 ديسمبر ، أن نضع كوبا من الحليب وبعضا من البسكويت بالقرب من الشجرة لبابا نويل ، الذي قد نكون ربما صادفناه في شوارع محطة التزلج قبل بضع ساعات!

الإجازة الحقيقية هي عندما تأخذ وقتك، القراءة بجانب المدفأة ، على سبيل المثال ، أو مشاهدة فيلم عائلي وأنت تتناول شوكولاتة ساخنة، أو بكل بساطة مشاهدة الثلج وهو يتساقط على أشجار الصنوبر من داخل شاليه جبلي مريح. وفيما بعد ، يمكن الذهاب للتزلج ، لكن في الوقت الحالي ، دعونا نستمتع.

ماذا لو نعيد هذا العام النظر في أطباق العيد التقليدية مثل الفوا غرا ، فطائر الديك رومي وكعكة البوش؟ في الجبال ، للتذوق عيد كل يوم! فسواء أكنتم في جبال الألب أو جبال البرانس ، الجورا أو فوج ، الجبن هو دائما الملك على المائدة. راكليت ، فوندو ، صندوق ساخن ، تارتيفليت ... التي دائما ما تقدم مع لحوم محلية ، الكروزيت أو حتى نقانق مورتو. أما التحلية ، فهي فطيرة التوت الأزرق أو كعكة سافوا خلال فترة ما بعد الظهيرة.